المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا يُفعل بنا هكذا ؟!



خطاب الحوينى
07 Feb 2006, 05:14 PM
لماذا تسلط علينا الكفار ؟
بمناسبة ما حدث في الدنمارك من سباب وقذف لشخص النبي صلى الله عليه وسلم
ألا لعنة الله عليهم أجمعين
السؤال الذي يطرح نفسه
لماذا تسلط علينا هؤلاء الكفرة الملاحدة ؟
http://www.0ogoldo0.com/upload_files/files/9otq8-f81598f37b.jpg
تداعى عليكم الأمم : تتكالب وتتحد لقتالكم
غثاء السيل : ما يحمله السيل من زبد ووسخ
كراهية الموت : كراهية الجهاد والموت في سبيل الله
أي أن الأمم تتكالب على هذه الأمة لقتالها على الرغم من أن عدد المسلمين كثير ولكنهم لحرصهم على الدنيا ولبعدهم عن شرع الله تعالى وكراهيتهم للقتال في سبيل الله قذف الله الوهن في نفوسهم وجعل الأمم لا تعمل حساب لهم .

سنة الله فى الأرض و لن تجد لسنة الله تبديلا
قال عمر بن الخطاب
كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغير الإسلام أذلنا الله
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

أبو فراس
07 Feb 2006, 05:21 PM
قال عمر بن الخطاب

كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغير الإسلام أذلنا الله

رضي الله عنك يا عمر

بوركت اخي خطاب مما لاشك فيه أن هذا الذل الحاصل هو بالابتعاد عن كتاب ربنا وسنة حبيبنا وحب الدنيا وكراهيه الموت

نسأل الله أن يعزدينه وكتابه وسنه نبيه عليه الصلاه والسلام .. وفقكم الله

مهم للغاية
07 Feb 2006, 09:38 PM
الإسلام دين عزيز مهما تكلبت عليه الجيوش
سواءا كانت شيطانيه أم إلحادية أم إشراكية أم أم ....

دمتم ..

خطاب الحوينى
08 Feb 2006, 07:13 PM
و فيكَ بارك الله أخى أبو فراس , ءامين يا رب .

الأخ مهم للغاية شكر الله لكَ المرور .

منير 83
08 Feb 2006, 09:51 PM
الحمد لله وكفى، ثم الصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى، ورسله الذين اجتبى، وبعد..
فإن من سنة الله فيمن يؤذي رسوله، صلى الله عليه وسلم، أنه إن لم يجاز في الدنيا بيد المسلمين، فإن الله سبحانه ينتقم منه ويكفيه إياه، والحوادث التي تشير إلى هذا في السيرة النبوية وبعد عهد النبوة كثيرة، وقد قال الله تعالى: { فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ . إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ } [الحجر:95].

الا ان نصر الله قريب

أم ريوف
09 Feb 2006, 10:59 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم أعز الإسلام والمسلمين
وأذل الشرك والمشركين
جزاك الله خيرًا أخي الكريم
الخطاب