نبض باقى
11 Nov 2005, 05:41 PM
إذا ضاقت نفسك يوما ً بالحياة فما عدت تطيق آلامها وقسوتها
إذا تملكك الضجر واليأس وأحسست بالحاجة إلى الشكوى فلم تجد من تشكو له
إذا أحسست أن ألالم يكاد يتفجر فى صدرك وتجمدت العبرات فى عينيك
فتذكر أن لك ربا ً رحيما ً يسمع شكواك ويجيب دعواك
و قد فتح لك بابه ودعاك إلى لقائه .... رحمة منه وفضلا
وتذكر قول نبيك عليه الصلاة والسلام
أرحنا بها يا بلال
إذا ألممت بذنب فى غفلة من أمرك فأفقت على لدغات ضميرك تؤرقك
إذا أنتكس رأسك خجلا ً و أحسست بالندم يمزق فؤادك
إذا أنقلبت خطيئتك سجنا ً يحيط بك من كل جانب
وحينما توجهت سد عليك الأفق وحجبه بالظلمات
فتذكرأن لك ربا ًغفورا ً يقبل التوبة ويعفو عن الزلة
وقد فتح لك بابه ودعاك إلى لقائه .... رحمة منه وفضلا ً
وتذكر قول نبيك عليه الصلاة والسلام
أرحنا بها يا بلال
إذا وقعت تحت وطأة الظلم والقهر فأردت أن تصرخ فكتم الخوف صرختك فى الأعماق
إذا أحسست بمرارة الذل وقسوة العجز تطأ هامتك وتحطم كيانك
إذا تمكن الخوف من قلبك فزلزل وجدانك وقهر كل معانى المقاومة فى صدرك
فتذكر أن لك ربا ً عزيزا ً قادرا ً ينصر المظلوم ويقهر الظالم
وقد فتح بابه ودعاك إلى لقائه .... رحمة منه وفضلا ً
وتذكر قول نبيك عليه الصلاة والسلام
أرحنا بها يا بلال
إذا تملكك الضجر واليأس وأحسست بالحاجة إلى الشكوى فلم تجد من تشكو له
إذا أحسست أن ألالم يكاد يتفجر فى صدرك وتجمدت العبرات فى عينيك
فتذكر أن لك ربا ً رحيما ً يسمع شكواك ويجيب دعواك
و قد فتح لك بابه ودعاك إلى لقائه .... رحمة منه وفضلا
وتذكر قول نبيك عليه الصلاة والسلام
أرحنا بها يا بلال
إذا ألممت بذنب فى غفلة من أمرك فأفقت على لدغات ضميرك تؤرقك
إذا أنتكس رأسك خجلا ً و أحسست بالندم يمزق فؤادك
إذا أنقلبت خطيئتك سجنا ً يحيط بك من كل جانب
وحينما توجهت سد عليك الأفق وحجبه بالظلمات
فتذكرأن لك ربا ًغفورا ً يقبل التوبة ويعفو عن الزلة
وقد فتح لك بابه ودعاك إلى لقائه .... رحمة منه وفضلا ً
وتذكر قول نبيك عليه الصلاة والسلام
أرحنا بها يا بلال
إذا وقعت تحت وطأة الظلم والقهر فأردت أن تصرخ فكتم الخوف صرختك فى الأعماق
إذا أحسست بمرارة الذل وقسوة العجز تطأ هامتك وتحطم كيانك
إذا تمكن الخوف من قلبك فزلزل وجدانك وقهر كل معانى المقاومة فى صدرك
فتذكر أن لك ربا ً عزيزا ً قادرا ً ينصر المظلوم ويقهر الظالم
وقد فتح بابه ودعاك إلى لقائه .... رحمة منه وفضلا ً
وتذكر قول نبيك عليه الصلاة والسلام
أرحنا بها يا بلال