أبو طالب الأنصاري
03 Oct 2005, 09:33 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيحدث اليوم حدث قد يكون لأول مرة يحدث في تاريخ البشرية وهو حدوث كسوف للشمس يوم رؤية هلال رمضان ( يوم الشك )
وهذا الحدث قد أحدث خلافاً في بين علماء الفلك في رؤية الهلال فالبعض يقول يستحيل رؤيته والبعض الآخر يقول ممكن رؤيته
وهذا الخبر يناقش الجدل المثار حول رؤية الهلال في ظل وجود كسوف للشمس (http://www.islamonline.net/Arabic/news/2005-09/29/article14.shtml)
وقال أنس محمد إبراهيم رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بمصر: إن هذا الكسوف سيراه كل من شرق جزيرة جرينلاند وأيسلندا وأوربا بما فيها الجزر البريطانية وأفريقيا ما عدا الشطر الجنوبي بالإضافة إلى غرب آسيا بما في ذلك الهند.
وأكد إبراهيم أن الكسوف الحلقي للشمس سيبدأ بكسوف جزئي حين يبدأ تماس ظل القمر لحافة قرص الشمس الساعة التاسعة والدقيقة 35 بتوقيت القاهرة، ثم يتوسط ظل القمر قرص الشمس في الساعة 12 والدقيقة العاشرة ليترك حوله حلقة دائرية مضيئة، مشيرا إلى أن الكسوف الحلقي سيغطى 95,8 % من مساحة قرص الشمس، وسيكون مركزه في منطقة إحداثياتها (خط طول 24,6 شرقا وخط عرض 18,2 شمالا).
وقد صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قال : الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم ذلك فادعوا الله عز وجل وكبروا وتصدقوا
وفي رواية أخرى : إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله عز وجل يخوف بهما عباده فإذا كسفا فافزعوا إلى الصلاة
وفي رواية ثالثة : إن الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولكنهما خلقان من خلقه وإن الله يحدث في خلقه ما شاء وإن الله عز وجل إذا تجلي لشيء من خلقه يخشع له فأيهما حدث فصلوا حتى ينجلي أو يحدث الله أمرا
وعن كيفية صلاتها فورد في الصحيح أيضاً : كسفت الشمس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فقام النبي صلى الله عليه وسلم قياما شديدا يقوم بالناس ثم يركع ثم يقوم ثم يركع ثم يقوم ثم يركع فركع ركعتين في كل ركعة ثلاث ركعات يركع الثالثة ثم يسجد حتى إن رجالا يومئذ ليغشى عليهم مما قام بهم حتى إن سجال الماء لتصب عليهم يقول إذا ركع الله أكبر وإذا رفع سمع الله لمن حمده حتى تجلت الشمس
سيحدث اليوم حدث قد يكون لأول مرة يحدث في تاريخ البشرية وهو حدوث كسوف للشمس يوم رؤية هلال رمضان ( يوم الشك )
وهذا الحدث قد أحدث خلافاً في بين علماء الفلك في رؤية الهلال فالبعض يقول يستحيل رؤيته والبعض الآخر يقول ممكن رؤيته
وهذا الخبر يناقش الجدل المثار حول رؤية الهلال في ظل وجود كسوف للشمس (http://www.islamonline.net/Arabic/news/2005-09/29/article14.shtml)
وقال أنس محمد إبراهيم رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بمصر: إن هذا الكسوف سيراه كل من شرق جزيرة جرينلاند وأيسلندا وأوربا بما فيها الجزر البريطانية وأفريقيا ما عدا الشطر الجنوبي بالإضافة إلى غرب آسيا بما في ذلك الهند.
وأكد إبراهيم أن الكسوف الحلقي للشمس سيبدأ بكسوف جزئي حين يبدأ تماس ظل القمر لحافة قرص الشمس الساعة التاسعة والدقيقة 35 بتوقيت القاهرة، ثم يتوسط ظل القمر قرص الشمس في الساعة 12 والدقيقة العاشرة ليترك حوله حلقة دائرية مضيئة، مشيرا إلى أن الكسوف الحلقي سيغطى 95,8 % من مساحة قرص الشمس، وسيكون مركزه في منطقة إحداثياتها (خط طول 24,6 شرقا وخط عرض 18,2 شمالا).
وقد صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قال : الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم ذلك فادعوا الله عز وجل وكبروا وتصدقوا
وفي رواية أخرى : إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله عز وجل يخوف بهما عباده فإذا كسفا فافزعوا إلى الصلاة
وفي رواية ثالثة : إن الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولكنهما خلقان من خلقه وإن الله يحدث في خلقه ما شاء وإن الله عز وجل إذا تجلي لشيء من خلقه يخشع له فأيهما حدث فصلوا حتى ينجلي أو يحدث الله أمرا
وعن كيفية صلاتها فورد في الصحيح أيضاً : كسفت الشمس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فقام النبي صلى الله عليه وسلم قياما شديدا يقوم بالناس ثم يركع ثم يقوم ثم يركع ثم يقوم ثم يركع فركع ركعتين في كل ركعة ثلاث ركعات يركع الثالثة ثم يسجد حتى إن رجالا يومئذ ليغشى عليهم مما قام بهم حتى إن سجال الماء لتصب عليهم يقول إذا ركع الله أكبر وإذا رفع سمع الله لمن حمده حتى تجلت الشمس