المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : احب افلام الخلاعه والعياذ بالله



عطر الاحبه
28 Sep 2005, 11:03 PM
السلام والرحمه والاكرام من الكريم ذو الجود المنان


ارجوكم لا تنفرو او تفرو من اخوكم
اوكيه اذا ماني اخوكم اعتبروني عدو لكم وعطشان وبيموت تخلوني
اموت او تسقوني

قد ابتليت بشغف وحب الافلام الخليعه حب والله غريب
قد اتوب وابكي واقول خلاص لكن ارجع بعدها بفتره لنفس الموال
بل والعياذ بالله اشتاق الي العوده لها بعد غياب

اش اسوى قولولي دلوني ماني قادر ابطل
والله حاولت كم مره وقدرت ابطل بس ارجع ثاني

اللهم اني اسالك ان لا تاخذني بذنوبي

انا مليان معاصي ومعاكم ان شاء الله خطوه بخطوه اقضي عليها
فيا تتحملوني لصراحتي وما تزعلو مني او ويا ويلي اذا قولتم او

أبو فراس
29 Sep 2005, 04:01 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



حيا الله اخي الكريم ~ عطر الأحبة ~



أنت منا وفينا وكيف نعتبرك عدو لا لا.. - لا أحد يسمعك - انت اخاً كريماً بين اخوانك وأحبابك


على الرحب والسعة




أما بخصوص الافلام.. الله المستعان نسأل الله ان يتوب على الجميع



ومادام انت مقبل لربك سبحانه وتعالى فلن يخيب الله املك وسعيك فهو اهل العطاء والمن . إليك اخي


الحبيب.. هذه الكلمات علك تجد طريق ودرب نجاتك .... يارب




كيف أتوب ؟

أخي الحبيب: أكثر الناس لا يعرفون قدر التوبة ولا حقيقتها فضلاً عن القيام بها علماً وعملاً. وإذا



عرفوا قدرها فهم لا يعرفون الطريق إليها، وإذا عرفوا الطريق فهم لا يعرفون كيف يبدءون؟

فتعال معي أخي الحبيب لنقف على حقيقة التوبة، والطريق إليها عسى أن نصل إليها.


كلنا ذوو خطأ


أخي الحبيب:
كلنا مذنبون... كلنا مخطئون.. نقبل على الله تارة وندبر أخرى، نراقب الله مرة، وتسيطر علينا الغفلة

أخرى، لا نخلو من المعصية، ولا بد أن يقع منا الخطأ، فلست أنا و أنت بمعصومين { كل ابن آدم خطاء

وخير الخطائين التوابون } [رواه الترمذي وحسنه الألباني].

والسهو والتقصير من طبع الإنسان، ومن رحمة الله بهذا الإنسان الضعيف أن يفتح له باب التوبة،

وأمره بالإنابة إليه، والإقبال عليه، كلما غلبته الذنوب ولوثته المعاصي.. ولولا ذلك لوقع الإنسان في

حرج شديد، وقصرت همته عن طلب التقرب من ربه، وانقطع رجاؤه من عفوه ومغفرته.


أين طريق النجاة؟


قد تقول لي: إني أطلب السعادة لنفسي، وأروم النجاة، وأرجو المغفرة، ولكني أجهل الطريق إليها، ولا

أعرف كيف ابدأ؟ فأنا كالغريق يريد من يأخذ بيده، وكالتائه يتلمس الطريق وينتظر العون، وأريد بصيصاً

من أمل، وشعاعاً من نور. ولكن أين الطريق؟

والطريق أخي الحبيب واضح كالشمس، ظاهر كالقمر، واحد لا ثاني له... إنه طريق التوبة.. طريق

النجاة، طريق الفلاح.. طريق سهل ميسور، مفتوح أمامك في كل لحظة، ما عليك إلا أن تطرقه، وستجد

الجواب: وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صالحاً ثم اهتدى [طه:82]. بل إن الله تعالى دعا عباده

جميعاً مؤمنهم وكافرهم الى التوبة، وأخبر أنه سبحانه يغفر الذنوب جميعاً لمن تاب منها ورجع عنها

مهما كثرت، ومهما عظمت، وإن كانت مثل زبد البحر، فقال سبحانه: قل يا عبادي الذين أسرفوا على

أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم [الزمر:53].


ولكن.... ما التوبة ؟


التوبة أخي الحبيب هي الرجوع عما يكرهه الله ظاهراً وباطناً إلى ما يحبه الله ظاهراً وباطناً.. وهي اسم

جامع لشرائع الإسلام وحقائق الإيمان.. هي الهداية الواقية من اليأس والقنوط، هي الينبوع الفياض

لكل خير وسعادة في الدنيا والآخرة... هي ملاك الأمر، ومبعث الحياة، ومناط الفلاح... هي أول المنازل

وأوسطها وآخرها... هي بداية العبد ونهايته... هي ترك الذنب مخافة الله، واستشعار قبحه، والندم على

فعله، والعزيمة على عدم العودة إليه إذا قدر عليه... هي شعور بالندم على ما وقع، وتوجه إلى الله

فيما بقي، وكف عن الذنب.


ولماذا نتوب؟


قد تسألني أخي الحبيب: لماذا أترك السيجارة و أنا أجد فيها متعتي؟... لماذا أدع مشاهدة الأفلام الخليعة

وفيها راحتي؟ ولماذا أتمنع عن المعاكسات الهاتفية وفيها بغيتي؟ ولماذا أتخلى عن النظر الى النساء

وفيه سعادتي؟ لماذا أتقيد بالصلاة والصيام وأنا لا أحب التقييد والارتباط؟... ولماذا ولماذا... أليس ينبغي

على الإنسان فعل ما يسعده ويريحه ويجد فيه سعادته؟...

فالذي يسعدني هو ما تسميه معصية... فلِمَ أتوب؟


وقبل أن أجيبك على سؤالك أخي الحبيب لا بد أن تعلم أنني ما أردت إلا سعادتك، وما تمنيت إلا راحتك،

وما قصدت إلا الخير والنجاة لك في الدارين....

والآن أجيبك على سؤالك: تب أخي الحبيب لأن التوبة:


1- طاعة لأمر ربك سبحانه وتعالى، فهو الذي أمرك بها فقال: يا أيها الذين ءامنوا توبوا الى الله توبة

نصوحاً [التحريم:8]. وأمر الله ينبغي أن يقابل بالامتثال والطاعة.

2- سبب لفلاحك في الدنيا و الآخرة، قال تعالى: وتوبوا الى الله جميعاً أيه المؤمنون لعلكم تفلحون [

النور:31]. فالقلب لا يصلح ولا يفلح ولا يتلذذ، ولا يسر ولا يطمئن ؛ ولا يطيب ؛ إلا بعبادة ربه والإنابة

إليه والتوبة إليه.

3- سبب لمحبة الله تعالى لك، قال تعالى: إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين [البقرة:222]. وهل

هناك سعادة يمكن أن يشعر بها إنسان بعد معرفته أن خالقه ومولاه يحبه إذا تاب إليه؟!

4- سبب لدخولك الجنة ونجاتك من النار، قال تعالى: فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا

الشهوات فسوف يلقون غياً، إلا من تاب وءامن وعمل صالحاً فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئاً [

مريم:59،60]. وهل هناك مطلب للإنسان يسعى من أجله إلا الجنة؟!

5- سبب لنزول البركات من السماء وزيادة القوة والإمداد بالأموال والبنين، قال تعالى: ويا قوم

استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدراراً ويزدكم قوة الى قوتكم ولا تتولوا مجرمين [

هود:25]، وقال: فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً، يرسل السماء عليكم مدراراً، ويمددكم بأموال

وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً [نوح:10-12].

6- سبب لتكفير سيئاتك وتبدلها الى حسنات، قال تعالى: يا أيها الذين ءامنوا توبوا الى الله توبة نصوحا ً

عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار [التحريم:8]، وقال سبحانه:

إلا من تاب وءامن وعمِل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً [

الفرقان:70].

أخي الحبيب:


ألا تستحق تلك الفضائل – وغيرها كثير – أن تتوب من أجلها؟ لماذا تبخل على نفسك بما فيه سعادتك؟

.. لماذا تظلم نفسك بمعصية الله وتحرمها من الفوز برضاه؟...جدير بك أن تبادر الى ما هذا فضله وتلك

ثمرته.


قدّم لنفسك توبة مرجوة *** قبل الممات وقبل حبس الألسن


بادر بها غُلق النفوس فإنها *** ذخر وغنم للمنيب المحسن


كيف أتوب؟


أخي الحبيب:


كأني بك تقول: إن نفسي تريد الرجوع إلى خالقها، تريد الأوبة إلى فاطرها، لقد أيقنت أن السعادة ليست

في اتباع الشهوات والسير وراء الملذات، واقتراف صنوف المحرمات... ولكنها مع هذا لا تعرف كيف

تتوب؟ ولا من أين تبدأ؟

وأقول لك: إن الله تعالى إذا أراد بعبده خيراً يسر له الأسباب التي تأخذ بيده إليه وتعينه عليه، وها أنا

أذكر لك بعض الأمور التي تعينك على التوبة وتساعدك عليها:


1- أصدق النية وأخلص التوبة:

2- حاسب نفسك

3- ذكّر نفسك وعظها وعاتبها وخوّفها: قل لها: يا نفس توبي قبل أن تموتي ؛ فإن الموت يأتي بغتة،

وذكّرها بموت فلان وفلان.. أما تعلمين أن الموت موعدك؟! والقبر بيتك؟ والتراب فراشك؟ والدود

أنيسك؟... أما تخافين أن يأتيك ملك الموت وأنت على المعصية قائمة؟ هل ينفعك ساعتها الندم؟ وهل

يُقبل منك البكاء والحزن؟ ويحك يا نفس تعرضين عن الآخرة وهي مقبلة عليك، وتقبلين على الدنيا وهي

معرضة عنك.. وهكذا تظل توبخ نفسك وتعاتبها وتذكرها حتى تخاف من الله فتئوب إليه وتتوب.

4- اعزل نفسك عن مواطن المعصية: فترك المكان الذي كنت تعصي الله فيه مما يعينك على التوبة،

فإن الرجل الذي قتل تسعة وتسعون نفساً قال له العالم: { إن قومك قوم سوء، وإن في أرض الله كذا

وكذا قوماً يعبدون الله، فاذهب فاعبد الله معهم }.

5- ابتعد عن رفقة السوء:... ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: { الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم

من يخالل } [رواه أبو داود والترمذي وحسنه الألباني].

6- تدبّر عواقب الذنوب: فإن العبد إذا علم أن المعاصي قبيحة العواقب سيئة المنتهى، وأن الجزاء

بالمرصاد دعاه ذلك إلى ترك الذنوب بداية، والتوبة إلى الله إن كان اقترف شيئاً منها.

7- أَرِها الجنة والنار: ذكّرها بعظمة الجنة، وما أعد الله فيها لمن أطاعه واتقاه، وخوّفها بالنار وما أعد

الله فيها لمن عصاه.

8- أشغلها بما ينفع وجنّبها الوحدة والفراغ:

9- خلف هواك:

10- وهناك أسباب أخرى تعينك أخي الحبيب على التوبة غير ما ذُكر منها: الدعاء الى الله أن يرزقك

توبة نصوحاً، وذكر الله واستغفاره، وقصر الأمل وتذكر الآخرة، وتدبر القرآن، والصبر خاصة في

البداية، إلى غير ذلك من الأمور التي تعينك على التوبة.

أبو فراس
29 Sep 2005, 04:16 AM
شروط التوبة الصادقة:





أخي الحبيب:







وللتوبة الصادقة شروط لا بد منها حتى تكون صحيحة مقبولة وهي:







أولاً: الإخلاص لله تعالى : فيكون الباعث على التوبة حب الله وتعظيمه ورجاؤه والطمع فيثوابه،

والخوف من عقابه، لا تقرباً الى مخلوق، ولا قصداً في عرض من أعراض الدنياالزائلة، ولهذا قال




سبحانه: إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموابالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين [النساء:146].

ثانياً: الإقلاع عن المعصية:فلا تتصور صحة التوبة مع الإقامة على المعاصي حال التوبة. أما إن عاود



الذنب بعد التوبة الصحيحة، فلا تبطل توبته المتقدمة، ولكنه يحتاج الى توبته جديدة وهكذا.

ثالثاً: الاعتراف بالذنب:إذ لا يمكن أن يتوب المرء من شئ لا يعده ذنباً.

رابعاً: الندم على ما سلف من الذنوب والمعاصي: ولا تتصور التوبة إلا من نادم حزين آسف على ما



بدر منه من المعاصي، لذا لا يعد نادماً من يتحدث بمعاصيه السابقة ويفتخر بذلك ويتباهى بها ، ولهذا قال



: { الندم توبة } [رواه حمد وابن ماجة وصححه الألباني].

خامساً: العزم على عدم العودة: فلا تصح التوبة من عبد ينوي الرجوع الى الذنب بعد التوبة، وإنما



عليه أن يتوب من الذنب وهو يحدث نفسه ألا يعود إليه في المستقبل.



سادساً: ردّ المظالم إلى أهلها:



سابعاً: أن تصدر في زمن قبولها:وهو ما قبل حضور الأجل، وطلوع الشمس من مغربها، وقال : { إن



الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر} [رواه أحمد والترمذي وصححه النووي]. وقال: { إن الله يبسط يده



بالليل ليتوب مسيءالنهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها } [



رواه مسلم].










علامات قبول التوبة



1- أن يكون العبد بعد التوبة خيراً مما كان قبلها: وكل إنسان يستشعر ذلك من نفسه، فمن كان بعد







التوبة مقبلاً على الله، عالي الهمة قوي العزيمة دلّ ذلك على صدق توبته وصحتها وقبولها.





2- ألا يزال الخوف من العودة إلى الذنب مصاحباً له: فإن العاقل لا يأمن مكر الله طرفة عين، فخوفه



مستمر حتى يسمع الملائكة الموكلين بقبض روحه: ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم



توعدون [فصلت:30]، فعند ذلك يزول خوفه ويذهب قلقه.





3- أن يستعظم الجناية التي تصدرمنه وإن كان قد تاب منها



:4 أن تحدث التوبة للعبد انكساراً في قلبه وذلاً وتواضعاً بين يدي ربه: وليس.



5- أن يحذر من أمر جوارحه:





احذر التسويف





أخي الحبيب:





إن العبد لا يدري متى أجله، ولا كم بقي من عمره، ومما يؤسف أن نجد من يسوّفون بالتوبة ويقولون:



ليس هذا وقت التوبة، دعونا نتمتع بالحياة، وعندما نبلغ سن الكبر نتوب. إنها أهواء الشيطان،



وإغراءات الدنيا الفانية، والشيطان يمني الإنسان ويعده بالخلد وهو لا يملك ذلك. فالبدارالبدار...



والحذر الحذر من الغفلة والتسويف وطول الأمل، فإنه لولا طول الأمل ما وقع إهمال أصلاً.





فسارع أخي الحبيب الى التوبة، واحذر التسويف فإنه ذنب آخر يحتاج الى توبة، والتوبة واجبة على



الفور، فإنك لا تدري متى تنقضي أيامك،



وتنقطع أنفاسك، وتنصرم لياليك.





تب قبل أن تتراكم الظلمة على قلبك حتى يصير ريناً وطبعاً فلا يقبل المحو، تب قبل أن يعاجلك المرض أو



الموت فلا تجد مهلة للتوبة. لا تغتر بسترالله وتوالي نعمه





أخي الحبيب:





بعض الناس يسرف على نفسه بالذنوب والمعاصي، فإذا نُصح وحذّر من عاقبته اقال: ما بالنا نرى



أقواماً يبارزون الله بالمعاصي ليلاً ونهاراً، وامتلأت الأرض من خطاياهم، ومع ذلك يعيشون في رغد



من العيش وسعة من الرزق. ونسي هؤلاء أن الله يعطي الدنيا لمن يحب ومن لا يحب، وأن هذا



استدراج وإمهال من الله حتى إذا أخذهم لم يفلتهم، يقول : { إذا رأيت الله يعطي العبد في الدنيا على



معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج، ثم تلا قوله عز وجل: فلمّانسوا ما ذكّروا به فتحنا عليهم أبواب كل



شئ حتى إذا فرحوا بما أوتواأخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون، فقُطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله



ربّالعالمين } [رواه أحمد وإسناده جيد].







وأخيراً... !!







أخي الحبيب:







فِر الى الله بالتوبة ، فر من الهوى... فر من المعاصي... فر من الذنوب... فر من الشهوات... فر من



الدنيا كلها... وأقبل على الله تائباً راجعاً منيباً... اطرق بابه بالتوبة مهما كثرت ذنوبك، أو تعاظمت، فالله



يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، فهلمّ أخي الحبيب الى



رحمة الله وعفوه قبل أن يفوت الأوان.



أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياك من التائبين حقاً،المنيبين صدقاً، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله



وصحبه وسلم.

عطر الاحبه
01 Oct 2005, 06:05 PM
ابو فراس
اش اقول والله كتبت فاجدت وفصلت في النصيحه تفصيل
يجي مقاس اي عقل
اولاً جذبتني بذكر الاخوه والمحبه واننا جميعاً عصاه
وثانياً علمتني اشياء بعضها جديد على نفسي
وبعضها كنت اعرفها ولكن لم التفت لها ناسياً
فو الله انك اثرت فيّ بجميع ردودك لما فيها من شد وجذب للانتباه
فقراءة كل ما كتبت حرف حرف بتمعن
ادعيلي الله يعيني على نفسي
والنعم بك ايها الداعي الي الله
ابو فراس الله يوفقك دنيا واخره
يا طيب يا حبيب اوصيك لا تتركني اذا كنت في حاجه اليك
فانا اذا احتجتك ما احتاجك واطلب نصحك ببلاش
بالعكس يكفيك الاجر من ربك ولا تفكر انك تمر في خاطري مرور الكرام
بالعكس الدنيا فيها مرض وفيها سفر وفيها صلاه وفيها عمره وفيها حج وفيها وفيها من اوقات الاستجابه كثير(احتاج اسمك الحقيقي فقط لاغير لادعو لك به علي البرايفيت واذا في احراج يكفي النيه بابو فراس)
اكيد اذا ما افتكرتك فيها كلها حفتكرك في بعضها
الله لا يحرمنا منك ودمت للامه الاسلاميه خير معين وخير داعي
والله بداءت اغبطك على الاجر الوفير الذي ستجده لاسلوبك المحترم من شخص غايه في الاحترام
فبإحترامك كسبت احترامي ولك مني خير دعاء عسى الله ان يثيبك ويجزاك خير ويزيدك من فضله وعلمه

TaRiQ_BiN_ZiAd1
01 Oct 2005, 09:46 PM
سبحان من ربك كريم ورحيم وغفور وعظيم ::
سبحان يغفر الذنوب ولو كانت كزبد البحر :::
أخي لا تيأس ::: وتفاؤل بكل خير :::
ولكتن عزيمتك عزيمة الرجال ::
اللهم اغفر لأخي وأعنه على دحر شيطانه يا رب العالمين :::
اللهم الرزقه الطريق المستقيم وصحبة الأخيار يا كريم :::

strawberry
09 Aug 2008, 11:24 PM
ربنا ان لم نكن اهلا لبلوغ رحمتك فرحمتك اهلا لأن تبلغنا لانها قد وسعت كل شئ
اطلب من الله ان يعينك على نفسك فهو ارحم من الأم بولدها فلن يتركك وأن تلجأ اليه
ودمتم بحفظ الله ورعايته

أبو الجوري الشرقي
10 Aug 2008, 02:23 AM
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : \" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه , وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك – أخطأ من شدة الفرح – \"
ومن موجبات التوبة الصحيحة : كسرة خاصة تحصل للقلب لا يشبهها شيء ولا تكون لغير المذنب , تكسر القلب بين يدي الرب كسرة تامة , قد أحاطت به من جميع جهاته وألقته بين يدي ربه طريحا ذليلا خاشعا ,
فمن لم يجد ذلك في قلبه فليتهم توبته . وليرجع إلى تصحيحها , فما أصعب التوبة الصحيح بالحقيقة , وما أسهلها باللسان والدعوى.

فإذا تكرر الذنب من العبد فليكرر التوبة , ومنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله : أحدنا يذنب , قال يكتب عليه , قال ثم يستغفر منه ويتوب ,قال : يغفر له ويتاب عليه , قال : يكتب عليه , قال :ثم يستغفر ويتوب منه ,قال : يغفر له ويتاب عليه . قال فيعود فيذنب . قال :\"يكتب عليه ولا يمل الله حتى تملوا \"
وقيل للحسن : ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود , ثم يستغفر ثم يعود , فقال : ود الشيطان لو ضفر منكم بهذه , فلا تملوا من الاستغفار .

إن الهلاك كل الهلاك في الإصرار على الذنوب

وان تعاظمك ذنبك فاعلم أن النصارى قالوا في المتفرد بالكمال : ثالث ثلاثة . فقال لهم ( أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه ) وإذا كدت تقنط من رحمته فان الطغاة الذين حرقوا المؤمنين بالنار عرضت عليهم التوبة : ( إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا )
اسأل الباري أن يتوب عليك أخي عطر الاحبة وأن يرزقكك الثبات على الطاعة
بورك فيكم كما بورك
في
التين والزيتون
حبيبنا الغالي أبو فراس