السندس
26 Jan 2004, 12:29 AM
وعيني عينك .. عبد الله أبو السمح يكذب على منهج التوحيد ( جهارا نهارا ).. !!
<div align="center">
القصة باختصار :-
كتب عبد الله أبو السمح مقالا يتهجم فيه على مناهج التعليم ويتهمها بالتكفير والمعاداة .
وقد تحداه الشيخ صالح الفوزان أن يوجد نصا واحدا في مناهجنا يدعو إلى التكفير ، وحقيقة أن طريقة الشيخ صالح في تعامله مع هذا السفيه كانت موفقة ، إذ أن رمي التهم والشتائم هي من أحب وأسهل الأشياء إلى مثل عبد الله أبو السمح وأصحابه ، وسحبه من هذا البساط إلى بساط الحوار والنقاش من الأمور التي تتكشف من خلالها كثيرا من حقائق الزيف والغبش الذي يتسترون خلفه .
بعد تحدي الشيخ الفوزان أصبح أبو السمح في موقف لا يحسد عليه ، لأنه حين يوضح للشيخ بعض المكفرات في المناهج ، سيضطر أبو السمح للدخول في مساجلة علمية عقدية لا يحسنها ، بل لم يقرأ فيها ولا في أصولها وضوابطها فضلا عن فهمها أو الحوار حولها ، أو يضطر أبو السمح إلى نفي التكفير في الأصل وانه لا يرى التكفير في أي صورة مهما كانت ، وهو قول لم يقله حتى اعتى غلاة المرجئة والجهمية
الشاهد :-
جاء أبو السمح ونقل بعض العبارات ، وذكر أن مصدره في ذلك هو كتاب التوحيد للصف الأول الثانوي في طبعة 1422هـ ، ولعل أبو السمح ظن في القراء بلاهة وغباء بحيث أن إرجاعهم لطبعة قديمة تعني أن لا احد منهم سيذهب ليتأكد من دقة النقل ونزاهته .. !
علما بان طبعة 1422 ، هي نفس طبعة 23 ، ونفس طبعة 24 قبل التعديل ، فلم يرجعنا أبو السمح لهذه الطبعة القديمة
واصل لتعرف السبب ..
ذكر أبو السمح في مقاله المعنون بــ ( هدى الله الجميع ) في عدد 912 من جريدة عكاظ ،
وهو على هذا الرابط :-
http://www.okaz.com.sa/okaz/Data/2003/12/1...6/Art_55416.XML (http://www.okaz.com.sa/okaz/Data/2003/12/16/Art_55416.XML)
وقد ذكر فيه ما نصه :-
((وأزيل تحدي الشيخ بإرجاعه إلى كتاب التوحيد للصف الأول الثانوي طبعة 1422هـ (بنات وبنين) (باب الولاء والبراء), ومما جاء فيه مع الاختصار... والصواب أنها لا تجوز تهنئتهم ولا تعزيتهم كما تحرم بداءتهم بالسلام والتوسيع لهم في الطريق فهذا ان سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات بل ذلك آثم عند الله من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه (ص118)... إلخ, ))
وعند عودتنا لطبعات ( 22 ، 23 ،24 ) لم نجد فيها أصلا صفحة ( 118 ) ، بل أن المنهج كله بفهارسه ومواضيعه ينتهي عند صفحة 103 !!
فأين هذه العبارة الموجودة بعد نهاية المنهج بأكثر من أربعة عشر صفحة .. !
ولم استعجل بالحكم على الكاتب بالكذب والافتراء والغش على الناس والاستخفاف بعقولهم وافهامهم ، بل تصفحت الكتاب لعلي أجد هذه العبارة في موطن آخر ، فوجدتها ، ولكن وللأسف ، هي مقاطع مقطعة جمعها أبو السمح في مكان واحد وأرجعها إلى صفحة واحدة ، متلاعبا بعقول القراء ، متجاوزا لكل القيم والمبادئ النزيهة .. !!
ففي صفحة 90 من نفس الطبعة وجد ما نصه ( وأما مشاركتهم في أفراحهم واتراحهم بالأمور المباحة وتعزيتهم في المصائب فالصواب أنها لا تجوز تهنئتهم ولا تعزيتهم كمنا جزم به كثير من العلماء وعللوا ذلك بانه تحصل الموالاة لهم وتثبت المحبة بسبب ذلك ولما فيه من تعظيمهم فيحرم لهذه المحاذير كما ترحم بداءتهم بالسلام والتوسيع لهم في الطريق ) .
وهي عبارة قصص منها ابو السمح واختار منها ما أراد .
واما قول ابو السمح (فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات بل ذلك آثم عند الله من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ) ،
فهذا ليس في منهج التوحيد الذي ينسب اليه كاذبا مدلسا
بل هذه العبارة هي من كلام الإمام ابن القيم رحمه الله ذكرها في معرض كلامه عن حكم تهنئة الكفار بأعيادهم .. !
فعجبا من هذه النزاهة العلمية الفائقة
عبارات مقصصة
وإضافات خارجية
ونسبة خاطئة للصفحات
ثم يتبجح بعد ذلك بان هذا غيض من فيض !
صدقت : فهو غيض من فيض استخفافك بالنزاهة والأمانة العلمية ، واستهانتك بالحقيقة وبالباحثين عنها .. !
وأما قول أبو السمح مع الاختصار فهي لعلها خط رجعة وضعها لنفسه ، يتعلل بها حين تنكشف هذه النزاهة والصفاقة العلمية
والا
فأي اختصار حين يزيد كلاما ليس موجودا ،ويدخل كلاما على كلام ، وينسب إلى طبعة قديمة بصفحة غير موجودة أصلا .. !
2- ومن تلبيسه وتدليسه وقلة دينه وأمانته قوله ((كما أنه لا يجوز أن يولّى الكافر ولاية فيها سلطة على المسلمين كاتخاذهم وزراء أو مستشارين أو موظفين في أعمال الدولة (ص120), ))
وهذه العبارة موجودة في صفحة 91 ، وهي محرفة ونصها كما هي
( انه لا يجوز أن يولى الكافر ولاية فيها سلطة على المسلمين أو إطلاع على أسرارهم كاتخاذهم وزراء ومستشارين ))
فحذف منها أبو السمح ( أو إطلاع على أسرارهم ) لهوى في نفسه ،
وأضاف من كيسه (و موظفين في أعمال الدولة .)
3- ومن نزاهته العلمية أيضا !!!!! ما نقله أيضا بقوله (( (وأما الذي يفضل العمل عند الكفار والإقامة عندهم ويرى جواز موالاتهم والرضا بما هم عليه فلاشك ولا ريب انه ردة عن الإسلام.. الخ (ص221)
وليس في المنهج كما سبق هذه الصفحات التي يخادعنا فيها أبو السمح .
وهذه العبارة موجودة في صفحة 93 في نفس الطبعة ، واقرأ أيها القارئ الكريم نصها ، وأسال ربك أن لا يبتليك بمثل هذه النزاهة التي ابتلي فيها أبو السمح
العبارة
(( الذي يفضل الإقامة عند ا لكفار على الإقامة عند المسلمين له حالان :- 1 ) إن كان يرى جواز موالاتهم والرضا يماهم عليه فلا شك ولا ريب بأنه ردة عن الإسلام . ب ) وان كان ذلك من اجل الطمع فقط أو من اجل الرفاهية الحاصلة في بلادهم مع بغضه لدينهم ومحافظته على دينهم فهذا محرم ويخشى عليه من سوء العاقبه بان يؤول إلى الرضا بدينهم )
فتأمل إلى هذا الكذاب كيف حرف العبارة فحذف التقسيم الموجود في الكتاب بين من يرضى بدينهم ومن لا يرضى ، وكيف تصرف في العبارة فأخرجها كما يريدها هو لا كما هي في الكتاب .. !
==
فقبل أن نحاور هذا الكاتب لا بد أن ننصحه أولا بتجاوز هذه الخصلة الذميمة ، وفي الترفع عن هذه الخلة المستهجنة
فإلى الكاتب أبو السمح :-
إن كنت لن تتجاوز التهم والشتائم إلا إلى الكذب والتدليس والتدنيس ، فإننا نرى أن بقاءك سابا شاتما حانقا حاقدا أرقى من كونك كاذبا ملبسا مستخفا بعقولنا وافهامنا .
نحن لا نلومك يا أبا السمح حين تكتفي في هذا الباب بالصياح والعويل ( تكفير تكفير ) ، لان هذا قدرك ، ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه ، ولا نريد أن نكلفك فوق طاقتك فنطلب منك حوارا علميا عقديا علنيا أمام الملا حول هذه التهم التي ترمي بها هنا وهناك ، نحن لا نرجو منك هذا ، لان مباحث الإيمان والتكفير من المباحث الشريعة العميقة التي أسهب علماءنا فيها بحثا وتأصيلا وتدليلا مما لم تحظ ربما بقراءته في حياتك ، فضلا عن أن تناقش أو تحاور فيه .
فهذا قدرك
ولا نلومك
لكن الكذب مركب مشين
وخلق رذيل
تنفيه كل الطباع
وتكرهه كل البشر
لي حيلة فيمن ينم وليس في الكذاب حيلة من كان يخلق ما يقول فحيلتي فيه قليلة
كتبه الكاتب القدير / المارقال في 11/11/1424هـ فجزاه الله كل خير
<!--Flash 600+333+http://aliali369.jeeran.com/promo91.swf--><OBJECT CLASSID='clsid:D27CDB6E-AE6D-11cf-96B8-444553540000' WIDTH=600 HEIGHT=333><PARAM NAME=MOVIE VALUE=http://aliali369.jeeran.com/promo91.swf><PARAM NAME=PLAY VALUE=TRUE><PARAM NAME=LOOP VALUE=TRUE><PARAM NAME=QUALITY VALUE=HIGH><EMBED SRC=http://aliali369.jeeran.com/promo91.swf WIDTH=600 HEIGHT=333 PLAY=TRUE LOOP=TRUE QUALITY=HIGH></EMBED></OBJECT><!--End Flash-->
</div>
<div align="center">
القصة باختصار :-
كتب عبد الله أبو السمح مقالا يتهجم فيه على مناهج التعليم ويتهمها بالتكفير والمعاداة .
وقد تحداه الشيخ صالح الفوزان أن يوجد نصا واحدا في مناهجنا يدعو إلى التكفير ، وحقيقة أن طريقة الشيخ صالح في تعامله مع هذا السفيه كانت موفقة ، إذ أن رمي التهم والشتائم هي من أحب وأسهل الأشياء إلى مثل عبد الله أبو السمح وأصحابه ، وسحبه من هذا البساط إلى بساط الحوار والنقاش من الأمور التي تتكشف من خلالها كثيرا من حقائق الزيف والغبش الذي يتسترون خلفه .
بعد تحدي الشيخ الفوزان أصبح أبو السمح في موقف لا يحسد عليه ، لأنه حين يوضح للشيخ بعض المكفرات في المناهج ، سيضطر أبو السمح للدخول في مساجلة علمية عقدية لا يحسنها ، بل لم يقرأ فيها ولا في أصولها وضوابطها فضلا عن فهمها أو الحوار حولها ، أو يضطر أبو السمح إلى نفي التكفير في الأصل وانه لا يرى التكفير في أي صورة مهما كانت ، وهو قول لم يقله حتى اعتى غلاة المرجئة والجهمية
الشاهد :-
جاء أبو السمح ونقل بعض العبارات ، وذكر أن مصدره في ذلك هو كتاب التوحيد للصف الأول الثانوي في طبعة 1422هـ ، ولعل أبو السمح ظن في القراء بلاهة وغباء بحيث أن إرجاعهم لطبعة قديمة تعني أن لا احد منهم سيذهب ليتأكد من دقة النقل ونزاهته .. !
علما بان طبعة 1422 ، هي نفس طبعة 23 ، ونفس طبعة 24 قبل التعديل ، فلم يرجعنا أبو السمح لهذه الطبعة القديمة
واصل لتعرف السبب ..
ذكر أبو السمح في مقاله المعنون بــ ( هدى الله الجميع ) في عدد 912 من جريدة عكاظ ،
وهو على هذا الرابط :-
http://www.okaz.com.sa/okaz/Data/2003/12/1...6/Art_55416.XML (http://www.okaz.com.sa/okaz/Data/2003/12/16/Art_55416.XML)
وقد ذكر فيه ما نصه :-
((وأزيل تحدي الشيخ بإرجاعه إلى كتاب التوحيد للصف الأول الثانوي طبعة 1422هـ (بنات وبنين) (باب الولاء والبراء), ومما جاء فيه مع الاختصار... والصواب أنها لا تجوز تهنئتهم ولا تعزيتهم كما تحرم بداءتهم بالسلام والتوسيع لهم في الطريق فهذا ان سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات بل ذلك آثم عند الله من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه (ص118)... إلخ, ))
وعند عودتنا لطبعات ( 22 ، 23 ،24 ) لم نجد فيها أصلا صفحة ( 118 ) ، بل أن المنهج كله بفهارسه ومواضيعه ينتهي عند صفحة 103 !!
فأين هذه العبارة الموجودة بعد نهاية المنهج بأكثر من أربعة عشر صفحة .. !
ولم استعجل بالحكم على الكاتب بالكذب والافتراء والغش على الناس والاستخفاف بعقولهم وافهامهم ، بل تصفحت الكتاب لعلي أجد هذه العبارة في موطن آخر ، فوجدتها ، ولكن وللأسف ، هي مقاطع مقطعة جمعها أبو السمح في مكان واحد وأرجعها إلى صفحة واحدة ، متلاعبا بعقول القراء ، متجاوزا لكل القيم والمبادئ النزيهة .. !!
ففي صفحة 90 من نفس الطبعة وجد ما نصه ( وأما مشاركتهم في أفراحهم واتراحهم بالأمور المباحة وتعزيتهم في المصائب فالصواب أنها لا تجوز تهنئتهم ولا تعزيتهم كمنا جزم به كثير من العلماء وعللوا ذلك بانه تحصل الموالاة لهم وتثبت المحبة بسبب ذلك ولما فيه من تعظيمهم فيحرم لهذه المحاذير كما ترحم بداءتهم بالسلام والتوسيع لهم في الطريق ) .
وهي عبارة قصص منها ابو السمح واختار منها ما أراد .
واما قول ابو السمح (فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات بل ذلك آثم عند الله من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ) ،
فهذا ليس في منهج التوحيد الذي ينسب اليه كاذبا مدلسا
بل هذه العبارة هي من كلام الإمام ابن القيم رحمه الله ذكرها في معرض كلامه عن حكم تهنئة الكفار بأعيادهم .. !
فعجبا من هذه النزاهة العلمية الفائقة
عبارات مقصصة
وإضافات خارجية
ونسبة خاطئة للصفحات
ثم يتبجح بعد ذلك بان هذا غيض من فيض !
صدقت : فهو غيض من فيض استخفافك بالنزاهة والأمانة العلمية ، واستهانتك بالحقيقة وبالباحثين عنها .. !
وأما قول أبو السمح مع الاختصار فهي لعلها خط رجعة وضعها لنفسه ، يتعلل بها حين تنكشف هذه النزاهة والصفاقة العلمية
والا
فأي اختصار حين يزيد كلاما ليس موجودا ،ويدخل كلاما على كلام ، وينسب إلى طبعة قديمة بصفحة غير موجودة أصلا .. !
2- ومن تلبيسه وتدليسه وقلة دينه وأمانته قوله ((كما أنه لا يجوز أن يولّى الكافر ولاية فيها سلطة على المسلمين كاتخاذهم وزراء أو مستشارين أو موظفين في أعمال الدولة (ص120), ))
وهذه العبارة موجودة في صفحة 91 ، وهي محرفة ونصها كما هي
( انه لا يجوز أن يولى الكافر ولاية فيها سلطة على المسلمين أو إطلاع على أسرارهم كاتخاذهم وزراء ومستشارين ))
فحذف منها أبو السمح ( أو إطلاع على أسرارهم ) لهوى في نفسه ،
وأضاف من كيسه (و موظفين في أعمال الدولة .)
3- ومن نزاهته العلمية أيضا !!!!! ما نقله أيضا بقوله (( (وأما الذي يفضل العمل عند الكفار والإقامة عندهم ويرى جواز موالاتهم والرضا بما هم عليه فلاشك ولا ريب انه ردة عن الإسلام.. الخ (ص221)
وليس في المنهج كما سبق هذه الصفحات التي يخادعنا فيها أبو السمح .
وهذه العبارة موجودة في صفحة 93 في نفس الطبعة ، واقرأ أيها القارئ الكريم نصها ، وأسال ربك أن لا يبتليك بمثل هذه النزاهة التي ابتلي فيها أبو السمح
العبارة
(( الذي يفضل الإقامة عند ا لكفار على الإقامة عند المسلمين له حالان :- 1 ) إن كان يرى جواز موالاتهم والرضا يماهم عليه فلا شك ولا ريب بأنه ردة عن الإسلام . ب ) وان كان ذلك من اجل الطمع فقط أو من اجل الرفاهية الحاصلة في بلادهم مع بغضه لدينهم ومحافظته على دينهم فهذا محرم ويخشى عليه من سوء العاقبه بان يؤول إلى الرضا بدينهم )
فتأمل إلى هذا الكذاب كيف حرف العبارة فحذف التقسيم الموجود في الكتاب بين من يرضى بدينهم ومن لا يرضى ، وكيف تصرف في العبارة فأخرجها كما يريدها هو لا كما هي في الكتاب .. !
==
فقبل أن نحاور هذا الكاتب لا بد أن ننصحه أولا بتجاوز هذه الخصلة الذميمة ، وفي الترفع عن هذه الخلة المستهجنة
فإلى الكاتب أبو السمح :-
إن كنت لن تتجاوز التهم والشتائم إلا إلى الكذب والتدليس والتدنيس ، فإننا نرى أن بقاءك سابا شاتما حانقا حاقدا أرقى من كونك كاذبا ملبسا مستخفا بعقولنا وافهامنا .
نحن لا نلومك يا أبا السمح حين تكتفي في هذا الباب بالصياح والعويل ( تكفير تكفير ) ، لان هذا قدرك ، ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه ، ولا نريد أن نكلفك فوق طاقتك فنطلب منك حوارا علميا عقديا علنيا أمام الملا حول هذه التهم التي ترمي بها هنا وهناك ، نحن لا نرجو منك هذا ، لان مباحث الإيمان والتكفير من المباحث الشريعة العميقة التي أسهب علماءنا فيها بحثا وتأصيلا وتدليلا مما لم تحظ ربما بقراءته في حياتك ، فضلا عن أن تناقش أو تحاور فيه .
فهذا قدرك
ولا نلومك
لكن الكذب مركب مشين
وخلق رذيل
تنفيه كل الطباع
وتكرهه كل البشر
لي حيلة فيمن ينم وليس في الكذاب حيلة من كان يخلق ما يقول فحيلتي فيه قليلة
كتبه الكاتب القدير / المارقال في 11/11/1424هـ فجزاه الله كل خير
<!--Flash 600+333+http://aliali369.jeeran.com/promo91.swf--><OBJECT CLASSID='clsid:D27CDB6E-AE6D-11cf-96B8-444553540000' WIDTH=600 HEIGHT=333><PARAM NAME=MOVIE VALUE=http://aliali369.jeeran.com/promo91.swf><PARAM NAME=PLAY VALUE=TRUE><PARAM NAME=LOOP VALUE=TRUE><PARAM NAME=QUALITY VALUE=HIGH><EMBED SRC=http://aliali369.jeeran.com/promo91.swf WIDTH=600 HEIGHT=333 PLAY=TRUE LOOP=TRUE QUALITY=HIGH></EMBED></OBJECT><!--End Flash-->
</div>