بنت الرسالة
30 Jun 2005, 09:57 PM
في زحمة الحياة، نحتاج إلى مصادقة النفس، لأن نفس الإنسان هي الوحيدة التي تفهم مايريده منها ومن حياته
وما فيها من الزحمة..
هل أنت صديق نفسك ؟
إذا كنت حقاً تريد أن تكون صديقاً جيداً وحميماً لنفسك , تدرّب بينك وبين نفسك على هذه الحقائق:
* لا تسخر من إنجازاتك, ومن كل ما وصلت إليه, بل شجع نفسك بنتائجك, وتحفّز لتحقيق المزيد من الطموحات.
* لا تجعل الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة, هو كل أسلحتك. لأنك بالفعل قادر على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك ويعينك لتجتاز كل المحن والصعاب.
* لا تقلّل من قدراتك - فلماذا تقارن نقاط ضعفك, بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّب العكس وسترى كم أنك بالفعل
موهوب!
* قرّر أن تواجه القرارات الصعبة بنفسك, ولا تؤجل قراراً يجب أن تتخذه بنفسك.
* قرّر أن تساعد الناس – فكلما تكون قادراً, افعل ذلك بكل حب.
* اظهر تعاطفك مع الآخرين – كل الآخرين.
* عبّر عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير إنفعال زائد يقودك إلى الخطأ.
* لا تعامل نفسك بحدة أو بشدة – طالما أنك لم تقِّصر في شئ.
* لا تكثر من توبيخ نفسك بالنقد.
* لا تتسرّع في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين.
* حاول أن ترى جوانب مشرقة مبهجة في حياتك..
وستجد لأن الله هو خالق هذه الحياةوهو يهتم بك فيها.
* لا تبحث عن الناقص عندك.. بل اشكر الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّم للأمام.
* اقبل نفسك وشخصيتك «على بعضها» اعترف بالنقاط السلبية فيك.
* اعرف «كل» نقاط قوتك. ولا تسمح لأحد بأن يجادلك بشأنها.
* تعرّف على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد, غيرة, حسد... لا تنكرها ولكن اعمل على تغييرها أطلب من الله عوناً على ذلك.
* لا تقلّل من شأن نفسك, أمام نفسك أو أمام الآخرين.
إن الذات الإنسانية دائما تبحث عن الكمال و الكمال المطلق ، و لذلك من يمتلك النظرة الثاقبة الصحيحة ، تراه
تعلق بالذات الكاملة المطلقة الذات الإلهية المقدسة ، و هذا لسد النقص في داخله ، و من خلال مصداقة النفس
نكتشف عيوبها و قدراتها ، لنكون نحن من يحدد شخصياتنا و قدراتنا و نحن من يتخذ القرار المناسب في
الوقت المناسب .
فبعد هذه الصداقة نرى أنفسنا معراة من كل الزيف الذي نحيطها به و نكتشف أصغر عيوبنا و نحاول التغيير .
منقول
وما فيها من الزحمة..
هل أنت صديق نفسك ؟
إذا كنت حقاً تريد أن تكون صديقاً جيداً وحميماً لنفسك , تدرّب بينك وبين نفسك على هذه الحقائق:
* لا تسخر من إنجازاتك, ومن كل ما وصلت إليه, بل شجع نفسك بنتائجك, وتحفّز لتحقيق المزيد من الطموحات.
* لا تجعل الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة, هو كل أسلحتك. لأنك بالفعل قادر على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك ويعينك لتجتاز كل المحن والصعاب.
* لا تقلّل من قدراتك - فلماذا تقارن نقاط ضعفك, بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّب العكس وسترى كم أنك بالفعل
موهوب!
* قرّر أن تواجه القرارات الصعبة بنفسك, ولا تؤجل قراراً يجب أن تتخذه بنفسك.
* قرّر أن تساعد الناس – فكلما تكون قادراً, افعل ذلك بكل حب.
* اظهر تعاطفك مع الآخرين – كل الآخرين.
* عبّر عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير إنفعال زائد يقودك إلى الخطأ.
* لا تعامل نفسك بحدة أو بشدة – طالما أنك لم تقِّصر في شئ.
* لا تكثر من توبيخ نفسك بالنقد.
* لا تتسرّع في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين.
* حاول أن ترى جوانب مشرقة مبهجة في حياتك..
وستجد لأن الله هو خالق هذه الحياةوهو يهتم بك فيها.
* لا تبحث عن الناقص عندك.. بل اشكر الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّم للأمام.
* اقبل نفسك وشخصيتك «على بعضها» اعترف بالنقاط السلبية فيك.
* اعرف «كل» نقاط قوتك. ولا تسمح لأحد بأن يجادلك بشأنها.
* تعرّف على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد, غيرة, حسد... لا تنكرها ولكن اعمل على تغييرها أطلب من الله عوناً على ذلك.
* لا تقلّل من شأن نفسك, أمام نفسك أو أمام الآخرين.
إن الذات الإنسانية دائما تبحث عن الكمال و الكمال المطلق ، و لذلك من يمتلك النظرة الثاقبة الصحيحة ، تراه
تعلق بالذات الكاملة المطلقة الذات الإلهية المقدسة ، و هذا لسد النقص في داخله ، و من خلال مصداقة النفس
نكتشف عيوبها و قدراتها ، لنكون نحن من يحدد شخصياتنا و قدراتنا و نحن من يتخذ القرار المناسب في
الوقت المناسب .
فبعد هذه الصداقة نرى أنفسنا معراة من كل الزيف الذي نحيطها به و نكتشف أصغر عيوبنا و نحاول التغيير .
منقول