النصر القادم
11 Jun 2005, 12:52 PM
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها.
لم تعرفهم.
وقالت لا أضنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى.
ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا, إنه بالخارج .
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل.
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا:
هذا اسمه ( الثروة ) وهو يومئ نحو احد اصدقائه
وهذا ( النجاح ) وهو يومئ نحو الآخر
وأنا ( المحبة )
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن, وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة).
دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء.
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي, لم لا ندعو (النجاح)؟
ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل.
فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان تدعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب.
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا.
أنت أخي ماذا ستختار ؟؟؟؟؟؟
*
*
*
*
*
*
الثروة
*
*
*
*
*
النجاح
*
*
*
*
*
المحبة
حدد ماتريد قبل تكملة القصة
هيا
هيا
هيا
إخرجي وادعي (المحبة)ليحل ضيفا علينا.
خرجت المرأة
وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟
ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
7
7
7
7
7
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل.
7
7
7
7
7
فنهض الإثنان الآخران وتبعاه.
7
7
7
وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و (النجاح)!!!!!!!!!!!!!!
قائلة : لقد دعوت (المحبة)فقط, فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان:
ماذا تتوقعون الإجابة
؟
؟
؟
؟
؟
لو كنتِ دعوتِ (الثروة) أو (النجاح) لضل الإثنان الباقيان خارجا, ولكن كونكِ دعوتِ (المحبة)فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة ,يوجد الثراء والنجاح .
أعجبتني القصة كثيررررا فنقلتها
لم تعرفهم.
وقالت لا أضنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى.
ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا, إنه بالخارج .
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل.
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا:
هذا اسمه ( الثروة ) وهو يومئ نحو احد اصدقائه
وهذا ( النجاح ) وهو يومئ نحو الآخر
وأنا ( المحبة )
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن, وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة).
دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء.
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي, لم لا ندعو (النجاح)؟
ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل.
فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان تدعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب.
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا.
أنت أخي ماذا ستختار ؟؟؟؟؟؟
*
*
*
*
*
*
الثروة
*
*
*
*
*
النجاح
*
*
*
*
*
المحبة
حدد ماتريد قبل تكملة القصة
هيا
هيا
هيا
إخرجي وادعي (المحبة)ليحل ضيفا علينا.
خرجت المرأة
وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟
ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
7
7
7
7
7
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل.
7
7
7
7
7
فنهض الإثنان الآخران وتبعاه.
7
7
7
وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و (النجاح)!!!!!!!!!!!!!!
قائلة : لقد دعوت (المحبة)فقط, فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان:
ماذا تتوقعون الإجابة
؟
؟
؟
؟
؟
لو كنتِ دعوتِ (الثروة) أو (النجاح) لضل الإثنان الباقيان خارجا, ولكن كونكِ دعوتِ (المحبة)فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة ,يوجد الثراء والنجاح .
أعجبتني القصة كثيررررا فنقلتها