الصور | المقالات | البطاقات | الجوال | الأخبار | الفيديو | الصوتيات | راسل الموقع | المنتديات | الرئيسية

خريطة الموقع الخميس 18 إبريل 2024م

اقتحم البوابة .. ماذا تنتظر !!   «^»  انفض غبــار النوم و اسعد بأوقـــات السحر   «^»  كيف تطيل عمرك وتزيد حسناتك؟   «^»  لحظة جديدة   «^»  قـُطـع الـطريــــقُ علـيّ يا أحبـابـي   «^»  كلمـــات دعويـــة  «^»  غراس العمر  «^»  مات وهو ساجد في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم  «^»  كيف أبر أمي بعد موتها؟  «^»  من صفات المؤمنون الصادقون جديد المقالات
فيلم عن أوباما يحذف مشهد أدائه الصلاة  «^»  دبى تقرّ بتهريب إيران مواد نووية عبر موانيها  «^»  نجاة نائب من قائمة "علاوي" من الاغتيال   «^»  جول: تركيا لا تبحث عن بدائل للغرب  «^»  إقرار الدستور في قرغيزستان بأغلبية كبيرة  «^»  صحيفة: "إسرائيل" أبلغت تركيا بأنها قد تعتذر رسميًّا  «^»  أوغلو: اجتماعي بـ"بن اليعازر" جاء بطلب "إسرائيلي"  «^»  استطلاع: "جورج بوش" أسوأ رئيس أمريكي  «^»  بقعة النفط تكلف أمريكا "آلاف المليارات"  «^»  طالبان تتبنى مهاجمة منظمة أمريكية بأفغانستان جديد الأخبار
فتوى الشنقيطي  «^»  يا أمي  «^»  انا العبد3  «^»  انا العبد2  «^»  انا العبد  «^»  فضائل الصلاة. الشيخ الدكتور: مشعل اللهيبي   «^»  الدرس الثالث للشيخ محمد المختار الشنقيطي ( كتاب الطهارة )  «^»  الدرس الثاني للشيخ محمد المختار الشنقيطي ( كتاب الطهارة )  «^»  الدرس الأول للشيخ محمد المختار الشنقيطي ( وصايا لطالب العلم )  «^»  المرحلة الأولى - نشأة العلوم الشرعية - نشأة علم الفرق للشيخ عبدالله عيد المالكي جديد الصوتيات

مكتبة الأخبار
أخبار سياسية
استطلاع: موسوي سيحصل على 54 بالمائة من الأصوات

استطلاع: موسوي سيحصل على 54 بالمائة من الأصوات
كشفت نتائج استطلاع مستقل للرأي عن احتمالات فوز رئيس الوزراء الإيراني الأسبق مير حسين موسوي الذي يتمتع بدعم الإصلاحيين في الانتخابات خلال المرحلة الأولى بحصوله على 54 بالمائة من الأصوات.
ونقل موقع امروز عن استطلاع الرأي الذي نشرت نتائجه مؤخرًا أن مير حسين موسوي سيفوز في الانتخابات الرئاسية المقرر التي تجري اليوم وسيهزم الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد.
الداخلية الإيرانية تتوقع إقبالاً كبيرًا على التصويت
وفي سياق ذي صلة قال وزير الداخلية السابق علي أكبر ناطق نوري الجمعة إن نسبة الإقبال على الانتخابات الرئاسية الإيرانية تفوق المرات السابقة، وذلك بالنظر إلى طوابير الناخبين أمام مراكز التصويت.
وبدأ التصويت في الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي مع وجود مئات الأشخاص أمام حسينية إرشاد أحد مراكز التصويت الرئيسية في العاصمة والتي أدلى فيها ناطق نوري بصوته.
وقال أحد مفتشي اللجنة الانتخابية: "هذا أمر غير مسبوق لأنها المرة الأولى التي ينتظر فيها الناس قبل الافتتاح، وعلمنا أن الأمر نفسه حدث في مراكز التصويت الأخرى التي شاهدتها".
وكانت وزارة الداخلية قد توقعت مشاركة ضخمة في الانتخابات التي يتنافس فيها أربعة مرشحين أهمهم الرئيس محمود أحمدي نجاد ورئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي.
وكانت نسبة المشاركة قد اقتربت من 60% في الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية في عام 2005.
ويرى المحللون الإيرانيون أن هناك ثلاثة عوامل رئيسية يمكن أن تحدد من سيكون الفائز، هي الصعوبات الاقتصادية في إيران، والاستقطاب بين الطبقات الشعبية في الأرياف لمصلحة نجاد، وشرائح الشباب في المدن لمصلحة موسوي، وأصوات النساء حيث تعلق الناشطات في مجال حقوق المرأة آمالاً على هذه الانتخابات بسبب دعوة منافسي نجاد لإعطاء المرأة حقوقها.
فشل السياسات الاقتصادية لنجاد
ولو حرم الناخبون نجاد من ولاية ثانية، فربما سيكون هذا حكمًا على أدائه الاقتصادي أكثر منه حكمًا على خطابه العنيف وسياساته الخارجية وأسلوبه في إدارة برنامج إيران النووي.
وقد وصل نجاد إلى الحكم بدعم فقراء إيران المتدينين وخاصة سكان المناطق الريفية الذين شعروا بإهمال الحكومات السابقة لهم وأعجبهم وعده بحصول كل أسرة على حصة من الثروة النفطية للبلاد التي يتجاوز عدد سكانها 70 مليون نسمة.
وقام أحمدي نجاد بتوزيع قروض وأموال ومساعدات أخرى لتوفير الاحتياجات المحلية خلال جولاته المتكررة بالأقاليم، لكن منتقديه قالوا إن سياسات الإنفاق دون قيود التي اتبعها رفعت التضخم وأهدرت مكاسب غير متوقعة من عائدات النفط دون أن تسهم في خفض معدلات البطالة.
ومنذ توليه الحكم ارتفعت أسعار الغذاء والوقود والسلع الأساسية الأخرى ارتفاعاً شديداً، وتظهر أرقام رسمية أن هذا ألحق أضرارًا بأكثر من 15 مليون أسرة إيرانية تعيش على أقل من 600 دولار في الشهر.
نقاط القوة في البرنامج الانتخابي لموسوي
وترى صحيفة "الفايننشيال تايمز" البريطانية أن المنافس الرئيسي لنجاد هو مير حسين موسوي رئيس الوزراء الأسبق الذي خاض حملة عنيفة بشكل مفاجئ أيقظت الإصلاحيين من سنوات اليأس ، إلا أن المهمة شاقة أمام موسوي لعدة أسباب منها أن الديمقراطية في إيران مرتبطة بالحكم الديني والمرشد الأعلى للثورة علي خامنئي يفضل أحمدي نجاد.
وأضافت أن موسوي سيركز على الوظائف وأسعار الغذاء حيث ارتفع معدل التضخم بنسبة كبيرة بسبب السياسات الاقتصادية المدمرة التي اتبعها نجاد ، مشيرة إلى أن عامل بارك أوباما قد يكون له بعض التأثير أيضا ، إذ استطاع الرئيس الأمريكي أن يخاطب حس التفوق الحضاري لدى إيران كحضارة قديمة ، هذا بالإضافة إلى أن الوحدة الوطنية حول رجال الدين تنكسر حين يشعر الإيرانيون أن الغرب يتفاعل معهم.
تم إضافته يوم الجمعة 12/06/2009 م - الموافق 19-6-1430 هـ الساعة 10:07 صباحاً
شوهد 195 مرة - تم إرسالة 0 مرة

اضف تقييمك

التقييم: 5.78/10 (97 صوت)





التقويــم
إبريل 2024
سحنثرخج
12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930

Powered byبرنامج الموقع الشامل انفنتيv2.0.5

Copyright © dciwww.com
Copyright © 2008 www.ala7ebah.com - All rights reserved

احصائيات ملتقى الأحبة في الله في رتب